في الأجواء المريحة لمتجر داغاشيا (متجر حلوى ياباني) المتواضع في تاتشيكاوا، قد يكون العمل بطيئًا، لكن المكان يضج بالطاقة الشبابية بفضل ثلاث زبونات دائمات جريئات: ساياما تشي، أداتشي تينكا، وكوماكو سيمينوفيتش. تتعامل هؤلاء الفتيات مع المتجر وكأنه ملعبهن الشخصي، حيث يتسكعن في الغرفة الخلفية، ويتجاذبن أطراف الحديث، ويبثن سحرًا بريئًا ولكنه مغرٍ لا يقاوم، مما يبقي تاتشيكاوا مستمتعًا. لا يستطيع إلا أن يختلس النظر إلى أجسادهن النامية، ويتسلل بين الفوضى ليتحسسهن، حيث تلامس أصابعه منحنياتهن الناعمة، وتبقى لفترة أطول قليلاً من اللازم.مع حلول المساء وذهاب اثنتين من الفتيات إلى المنزل، يتجه الضوء إلى تينكا و”درسها“ السري بعد ساعات العمل مع تاتشيكاوا. متلهفة لتصبح نجمة لامعة، تقع تينكا الساذجة في شرك إغواء تاتشيكاوا اللطيف. ما يبدأ كتمرين صوتي يتحول إلى لعب أدوار مثير كعاشقين مزيفين. لا يضيع تاتشيكاوا أي وقت، وتستكشف يداه بجرأة ثديي تينكا الناشئين - تضغط وتدلك اللحم الرقيق بينما تتلوى هي في حيرة وإثارة ناشئة. متشجعًا، يوجه يدها إلى الأسفل، ويضغطها نحو الانتفاخ النابض في سرواله، ويهمس لها بكلمات تشجيعية بذيئة حول كيف أن الأيدولات يجب أن يتقنوا كل أنواع الأداء. هل ستتحطم براءة تينكا تحت تقدماته التي لا هوادة فيها، أم ستكتشف شرارة خفية من الفسق و هنتاي تدفعها إلى النجومية؟